ليلى تغني
...كل يغني على ليلاه... وقد آن لليلى أن تجرب صوتها..
الجمعة، تشرين الأول ١١، ٢٠١٣
الجمعة، تموز ٢٦، ٢٠١٣
السبت، كانون الثاني ١٢، ٢٠١٣
ملح
بعد عمرة
ثانية قبل صلاة فجر جاوَرْتُها ..
تنكمش ذاكرتي الآن عن استعادة اسمها أو من أي المخيمات الفلسطينية هي ..!
تنكمش ذاكرتي الآن عن استعادة اسمها أو من أي المخيمات الفلسطينية هي ..!
لم تُخدش ذاكرتي عند لوحة لوَّنَتْها أمامي باجتياح الجنود الاسرائيليين لبيتها ، وباحتقارها
العلنيّ لهم .. لم تُخدش ذاكرتي أيضاً عند الجزء الذي قارنت فيه خضار المخيم
الرخيصة بالخضار السياحية حول الحرم وعند الفندق (هي لم تخفِ إعجابها المستغرِب
بوجود من يقوم على نظافة غرفتهم فيه كل
يوم) ..!
كانت في الأربعينات أو
الخمسينات ، جاءت مع أختها وابنها أو ابن أختها .. تحيد
..الذاكرة هنا، ولا تحيد عن وجهها "المالح" كزيتون مدَّخَرٍ للغائب
..الذاكرة هنا، ولا تحيد عن وجهها "المالح" كزيتون مدَّخَرٍ للغائب
هل تدَّخر الفلسطينيات الهاربات من نسخ لكتاب "الأم" حلاوة أعمارهن للغائب -وطناً
كان أو روحاً- فيطفو الماح على صفحاتهن بديلاً فورياً؟؟
كان أو روحاً- فيطفو الماح على صفحاتهن بديلاً فورياً؟؟
.. على أي حال ، ليس كل الملح يستدعي الانقباض ..لكنه كله يستبقي الذاكرة
الاثنين، كانون الأول ٣١، ٢٠١٢
في "قطعة من أوروبا"
رضوى عاشور ..
بأي سماء ومن أي أرض تغزلين أجساد البلاد ؟؟
هل اقتطعتِ من أوروبا مدينة لتستفرد بالوصف فانسحب متمردا على (جروبي ) وجنين وطلسم الرمل وسريته طلسم الماء ؟؟
كيف استطاعت قاهرتكِ الرومية أن تثبت فيَّ سيرة فارس عودة الغزاوي بجانب صورته التي نفيتها قبلا الى خزانة الرموز؟؟
كيف لملمتِ شتات قطاوي وروتشيلد والحورية ومحمد الدرة الثاني وبهلر ؟؟
ألأنها من الممكن جدا أن تتسبب بقصيدة ، صنعتِ قهوتكِ المحكمة هذه ؟؟
الأحد، أيلول ٣٠، ٢٠١٢
موخيكا .. :)
..ًرغم نظرة "الأجداد" في عينيه والتي تأسر فيك الرغبة في سماع حكاية حالا
خوسيه موخيكا رئيس الاوروغواي يكتب فصلاً عن "انعتاق" من عبء أن تكون
!! في السلطة وقد سخط عليك تراب الأرض
الأحد، أيلول ١٦، ٢٠١٢
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)