لا بد أن الفراشات تخترع أوطانها... من شرنقة تضيق باْجنحتها... الى فضاء ترمي بأنفسها فيه ، ناشرة ألوانها على أزهار تعتبرها أيضاً أوطانا مؤقتة...
تأسرني فكرة أنَّ أحكم الفراشات هي من تستوطن الرحلة اللا نهائية التي تمتد أمام لحظة تحررها ... فتمسي الشرنقة والفضاء والزهور بيوتا تسكن إليها قليلا لتفرش وطنها على الأفق...
حلوة اوى التدوينة وانا بحب الفراشات اوى
ردحذف^_^ او واو بيجد تعبيراتك رهيبه وبليغه جدآ
ردحذفانتى تحكى الفراشات وانا العصافير ونفرد جناحتنا ونطير في السما
جميله ياعبير ^_^ تسلم الايادى
@ mena..
ردحذفربنا يحلي أيامك يا رب
@ rona
أنا أحكي عن الفراشات و العصافير معك.. و نطير .. مممممم .. يلااااااااااا :)
الله
ردحذفتعبيراتك جميلة :)
بجد عجبتنى
تسلم إيدك
nice
ردحذفعجبتنى تشبيهات التدوينة
ردحذف