الاثنين، شباط ٠٨، ٢٠١٠

وطن...


لا بد أن الفراشات تخترع أوطانها... من شرنقة تضيق باْجنحتها... الى فضاء ترمي بأنفسها فيه ، ناشرة ألوانها على أزهار تعتبرها أيضاً أوطانا مؤقتة...

تأسرني فكرة أنَّ أحكم الفراشات هي من تستوطن الرحلة اللا نهائية التي تمتد أمام لحظة تحررها ... فتمسي الشرنقة والفضاء والزهور بيوتا تسكن إليها قليلا لتفرش وطنها على الأفق...

هناك ٦ تعليقات:

  1. حلوة اوى التدوينة وانا بحب الفراشات اوى

    ردحذف
  2. ^_^ او واو بيجد تعبيراتك رهيبه وبليغه جدآ

    انتى تحكى الفراشات وانا العصافير ونفرد جناحتنا ونطير في السما

    جميله ياعبير ^_^ تسلم الايادى

    ردحذف
  3. @ mena..
    ربنا يحلي أيامك يا رب

    @ rona

    أنا أحكي عن الفراشات و العصافير معك.. و نطير .. مممممم .. يلااااااااااا :)

    ردحذف
  4. الله
    تعبيراتك جميلة :)
    بجد عجبتنى
    تسلم إيدك

    ردحذف

LinkWithin

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...