الأربعاء، شباط ٠١، ٢٠١٢

كليم ..





حتى لو رتبت كل الأسباب أنفسها في جدار عازل لتحول بيني وبين الكلام .. حتى لو انحازت كل الحروف إلى آخرين .. يلازمني كطفل لحوح شعورٌ بأن الله يسمعني ..
ترى هل تكون تلك هي الحكمة من أن " كليم الله" لم يكن عيسى عليه السلام الذي نطق وليداً في المهد .. بل كان موسى عليه السلام الذي استعان بأخيه لأنه أفصح لساناً .. ؟!


هناك ٤ تعليقات:

LinkWithin

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...