يقدم لها بأنها للخاصة .. الذين يحبون التأمل ويعيشون مع الحرف ويصاحبون المعاني ، وليست للعوام الذين يقرؤون للمتعة العابرة ..
شكراً .. إنه التحدي إذاً .. فإما ان أتذوق الكتاب ، وأعيش مع رسائل الإمام كأني أكتبها .. وإما أنني من "العوامّ" ... لكنك يا دكتور لا تعلم أن من يقرأ "الآن" للمتعة العابرة هو من "خاصة الخاصة" وأن كلمة "عوامّ" ثقيلة دائماً، كتلك الكرة الحديدية التي تتبع بغرور سلاسل السجناء ..
دكتور مصطفى .. أنا أعلم أنك من خاصة الخاصة .. وبمفهومك أنت .. لكن "العوامّ" الذين تقصدهم هم من يقرؤون لك ويحبون التأمل معك .. يعيشون مع حروفك ويصاحبون معانيك .. سيدي .. ربما لا نكون من المتصوفة .. لكننا لسنا من العوامّ ..
* لم أكمل قراءة الكتاب بعد .. أحببت جداً الجزء الذي قرأت ..
ربما سأكتشف جانبي المتصوف مع "رأيت الله ".. :)
انا بحب دزمصطفى محمود جدا بس فعلا دى مشكلة تعالى المثقفين على قرائهم
ردحذفانا بتكلم بشكل عام دلوقتى
هناك فئة وسطى ليسوا خاصة الخاصة و ليسوا عوام و هم من يقرأون للكتاب المختلفين
الفكرة رائعة :)
لكنك يا دكتور لا تعلم أن من يقرأ "الآن" للمتعة العابرة هو من "خاصة الخاصة" وأن كلمة "عوامّ" ثقيلة دائماً، كتلك الكرة الحديدية التي تتبع بغرور سلاسل السجناء ..
ردحذفالجزء دة انتى حليتى بيه الحكايه
احييكى اانا ماليش تقل علي بعض الافكار الصوفيه :)
عبير سمعت كتير عن الكتاب ولسه مقراتهوش بس انتى شجعتيني
ردحذفblogger should have a "like" button :)...
ردحذفشكرا للكل ..
محمد .. أنا أحب مصطفى محمود جدا أيضا .. رحمه الله .. وصفته مرة بأنه يتفرد بالدهشة ..
رونا .. الكتاب أول ما قرأت "من متصوف" .. هناك وصف رائع .. أشياء تصدمك بالجلال .. تسيل دموعك .. بطريقة غريبة ..
نونا .. اقرئيه .. وان شاء الله ما تاخدي الوقت اللي عم باخده :)
الله يرحمه ..ابقى بقى ادينا ملخص عن الكتاب
ردحذف