اقترب من المعلمة بسنواته السبعة ، وبلهجة مذيع ينقل خبراً عاجلاً قال:"مس .. أنا يمكن ما آجي على المدرسة يوم الأحد .. بدي أروح على العيد مع بابا .. يمكن نظل هناك يوم الاثنين والثلاثاء والأربعاء .. وكمان الخميس يا مس .. عشان هيك ما تاخذوا دروس لحد ما أرجع .. "!!!
حين أ ُخبِرْت بالقصة قررت أن أحصل على صورته مع أي خربشة له يعتبرها توقيعاً ، بصفته الطفل الوحيد الذي يمكن أن يدلني على ذلك المكان المسمى "عيد " .. :)
كل عام و أنتم "هناك" .. :)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق